الصحفي أيوب الريمي في ذمة الله
توفي صباح اليوم في العاصمة البريطانية لندن الصحفي المغربي أيوب الريمي، بعد معاناة مع مرض لم ينفع معه علاج.
وخلفت وفاته المفاجئة صدمة في صفوف أصدقائه في المغرب والخارج.
وعرف الفقيد قيد حياته بدماثة خلقه، مع زملاء المهنة، وعموم الناس، فضلا عن أنه كان يعمل بجد ومثابرة منقطعة النظير بالنظر لحبه لمهنة الصحافة.
وسبق أن اشتغل الفقيد مراسلا للجزيرة نت منذ سنوات، كما عمل في مجموعة من وسائل الإعلام بالمغرب وبالخارج.
وأيوب الريمي صحفي مغربي وُلِد سنة 1990 بمدينة القنيطرة (نحو 30 كيلومترا غرب الرباط)، وهو خريج المعهد العالي للإعلام والاتصال بالعاصمة المغربية سنة 2013، تخصص الصحافة السمعية البصرية.